الشباب هو خامس الكبار إن صح التعبير في الدوري ، هذا الليث الذي كان في سنوات سابقة بطلا من الأبطال و شوكة في حلق الأربعة الكبار والقادر على مقارعتهم ثم هزيمتهم ، من سنوات تخلى هذا الشباب عن هذه الأفضلية فقد مر بمنعطفات كثيرة أثرت على مستواه البطولي ، من تغيير في الإدارات وافتقاده للدعم المادي في جلب لاعبين على مستوى قادرون على إعادته لمنصة الذهب ، فالشباب حقق آخر بطولة له عام ٢٠١٤ ليستمر غائبا لمدة ٩ سنوات ، حتى في تواجد بانينغا الذي جلبه عام ٢٠٢٠ وايغالو عام ٢٠٢١ وجوانكا عام ٢٠١٩ طوال هذه..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه