طيران أكاسا الهندية تطلق رحلاتها إلى مطار حمد بالدوحة في قطر
سفاري نت متابعات
دشنت شركة طيران أكاسا، وهي شركة الطيران الأسرع نموا في الهند، عملياتها في مطار حمد الدولي بالدوحة، والتي ستقوم خلالها بتسيير 4 رحلات مباشرة أسبوعيا تربط بين الدوحة في قطر ومومباي الهندية.
وغادرت رحلتها الافتتاحية في 28 مارس 2024 مطار تشاتراباتي شيفاجي مهراج الدولي في مومباي في الساعة 17:45 بتوقيت الهند لتهبط في مطار حمد الدولي في الساعة 19:40 بتوقيت المنطقة الزمنية الأطلنطية. وفقا لموقع مطار حمد الدولي.
ووفقا لاستراتيجية قطر الوطنية للسياحة 2030، تهدف قطر إلى استقطاب 6 ملايين زائر سنويا بحلول عام 2030، ومن المتوقع أن يعزز هذا المسار الجديد، الذي تم إطلاقه استجابة للطلب المتنامي على السفر الجوي بين الهند ودولة قطر، الربط الجوي وكذلك أحجام الشحن الجوي ومعدلات التبادل التجاري والسياحة بين البلدين.
وحظيت الرحلة الافتتاحية باستقبال كبير في مطار حمد الدولي بحضور فيبول، السفير الهندي لدى الدوحة، إلى جانب مجموعة من كبار الشخصيات، وبوجود مسئولي شركة طيران أكاسا ومسئولي مطار حمد الدولي، وذلك احتفالا بوصول الرحلة الأولى على هذا المسار.
وقالت نيلو خاطري، الشريك المؤسس ونائب الرئيس الأول الدولي لشركة طيران أكاسا ، إن بدء عملياتنا التشغيلية في الدوحة يمثل لحظة تاريخية في مسيرة أكاسا حيث ندخل من خلالها مرحلة جديدة من التوسع العالمي.
وأوضحت أن إطلاق رحلات جوية مباشرة تربط الدوحة ومومباي سوف يوفر زخما للطلب المتزايد على السفر الجوي بين الهند وقطر، كما سيدعم قدرات الشحن الجوي ونمو التجارة الثنائية بين البلدين.
وأشارت إلى أن طيران أكاسا تستند إلى أساس متين يلبي أعلى معايير السلامة والموثوقية في صناعة الطيران العالمي وتحرص على تقديم مستويات خدمة لا مثيل لها من التميز، فإننا نأمل أن نصبح شركة الطيران المفضلة على هذا المسار الحيوي.
من جانبه، أوضح برافين آير، الشريك المؤسس والرئيس التجاري لشركة طيران أكاسا ، أن تشغيل رحلات طيران أكاسا إلى الدوحة التي هي مدينة غنية بنسيج ثقافي متعدد وبمعالم سياحية رائعة، يأتي في إطار استراتيجية الشركة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.