لا أمل الحديث عن الأهلي، فهو جزء مني، عشت معه وعاش معي من مرحلة عمرية مبكرةاخترت من خلاله حب الرياضة، ولا يمكن تحت أي ظرف أن أحيد -على رأي الزميل دباس الدوسري- عن عشق الطفولة لا يعنيني إن اختلف معي فلان أو فلان الآخر في طبيعة علاقتي مع الأسماء التي تأتي وترحل بقدر ما يعنيني الأهلي، ولهذا قد لا أهتم بمن يأتي ومن يغادر، وهذا سبب خلافي مع بعض المنتمين للأشخاصأحفظ لكل مرحلة قيمتها، وأقدر عمل أي شخص، لكن في زمن التحولات السريعة في الرياضة وغيرها علينا أن نعي أن المشروع أكبر من أن يتوقف بسبب صراخ مشجع أو جهل إعلاميالمطالبة بالحقوق للأهلي أو غيره ينبغي أن تأتي وفق خطاب إعلامي يستند على وقائع وبلغة واعية يكون لها قبول وتقبلركزوا في هذ الكلام الذي كتبته أمس، وأكرره اليوم:«انفض السامر وأصبح الدكتور خالد العيسى رئيساً للأهلي، ويجب أن نكون جزءاً أصيلاً من مرحلة مختلفة جداً، وأقول مختلفة تأكيداً على أن العجلة دارت وفق رؤية دولة، فمن استوعب الرسالة ينبغي أن يَفهَم ويُفهِم من.....لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه