أخبار سيئة لجميع محبّي جنيفر لوبيز وبن أفليك، يبدو أن الزوجَين يتّجهان في طريق قد ينتهي بالطلاق. فمنذ أن عاودا الاتصال بعد ما يقارب من عقدَين من الانفصال، قرّر الثنائي الزواج بسرعة ومحاولة عيش حياتهما معًا، لكن أدلّة مشاكلهما كانت واضحة بمجرد النظر إلى وجه بن أفليك بشكل يومي.
وتشير بعض القرائن إلى أن بن وجنيفر ربما يحصلان على الطلاق.
لنبدأ بالقرائن: شوهدت جنيفر لوبيز في عدة أماكن بمفردها، دون وجود بن أفليك في الموقع كما احتفلت بعيد الأم بمفردها مع الأصدقاء بينما كان “بن” في Tom Brady Netflix Comedy Roast كضيف مفاجئ.
يوم الأربعاء، اشارت مصادر في In Touch Weekly. يزعمون أنهم تحدّثوا مع مصدر مقرّب من الزوجَين يقول إنهما يحاولان بالفعل إنجاح الأمور بينهما وهما يخضعان لعلاج الازواج. يقال إن الزوجَين يتشاجران دائمًا حتى على كل التفاصيل الصغيرة. كما يمكنك دائمًا أن ترى مدى بؤس بن أفليك عندما يكون في المناسبات العامة مع جنيفر لوبيز.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وبحسب المصدر فإن “بن” هو من يحاول إنجاح الأمر لأنه لا يريد أن يفشل زواجه الثاني. وفقًا لهذا التقرير، فإنهم يعرفون بن أفليك منذ أكثر من عشر سنوات وهم على دراية جيدة بالوضع داخل منزل الزوجَين وان استمرّت الأمور على ما هي عليه في الوقت الحالي، فهناك احتمال كبير بأن يتّم الاعلان عن طلاق محتمل قريبًا.
تفيد In Touch أيضًا أن بن أفليك انتقل بالفعل من المنزل الذي اشتراه مع لوبيز العام الماضي، لكن لم يعلّق بن أفليك ولا جنيفر لوبيز على هذه التقارير في In Touch Weekly.
كانت هذه تفاصيل خبر أخبار سيئة لمحبّي جنيفر لوبيز وبن أفليك… اقرأ التفاصيل لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الخليج 365 ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الخليج 365 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.