الاجتماع بحث توفير القيادة السياسية والتوجيه بشأن تنفيذ خطة عمل أديس أبابا لعام 2015، وهي إطار الأمم المتحدة لحشد الموارد لتحقيق أهـداف التنمية المستدامة.

وحول المضي قدما نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، بعد مضي نصف المدة المقررة لتحقيق هذه الأهداف بحلول 2030، قال محيى الدين: "النصف الأول من المدة المقررة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة كان ببساطة تعيسا على العالم، نظرا إلى الأرقام الصادرة عن الأمم المتحدة، وما أعلنه الأمين العام نفسه خلال تقديمه لتقريره الخاص المعني بتقييم أداء العالم في التعامل مع أهداف التنمية المستدامة، 12 في المائة فقط من الدول هي على المسار الصحيح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول 2030. وأكثر من 50 في المائة من الدول منحرفة عن المسار السليم، والوضع في 35 في المائة من البلدان أسوأ مما كان عليه عام 2015".