الارشيف / اقتصاد / نبض

#الهند على موعد مع أكبر حدث انتخابي في العالم.. كل ما يجب معرفته _Business

#الهند على موعد مع أكبر حدث انتخابي في العالم.. كل ما يجب معرفته _Business

يتجه الهنود إلى صناديق الاقتراع يوم الجمعة في أكبر انتخابات ديمقراطية في العالم، حيث سيختار ما يقرب من مليار ناخب حكومتهم المقبلة ويقررون ما إذا كانوا سيسلمون رئيس الوزراء ناريندرا مودي فترة ولاية ثالثة. ومن المقرر إجراء الانتخابات العامة لعام 2024 على سبع مراحل خلال الأسابيع الستة المقبلة، بدءًا من 19 أبريل.

سوف يقرر الناخبون من سيشغل مقاعد "لوك سابها"، مجلس البرلمان الهندي، للسنوات الخمس المقبلة.

تأتي الانتخابات مع مواجهة الهند بعض الضغوط الاقتصادية منها ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب، واتساع فجوة التفاوت بين الفئات في المجتمع، والخلافات بشأن تمويل الحملات الانتخابية، والتآكل المزعوم للمؤسسات الديمقراطية.

وبحسب تقرير لـ"بلومبرغ" - اطلعت عليه "العربية Business" - يقول سانجاي كومار، الأستاذ في مركز دراسة المجتمعات النامية، "إننا ننظر إلى لحظة مختلفة تمامًا في السياسة الهندية، حيث لم تعد القضايا الاقتصادية تشكل خيارات التصويت للناس"، بينما ناقشنا كيف أدت هذه المخاوف إلى خسائر انتخابية في الهند في الماضي.

في حين أن الطائفة والطبقة لا تزال مهمة، فإن الناخبين من ذوي الدخل المتوسط المتزايد طموحون ويصوتون لأشياء مختلفة، كما قال الاستراتيجي السياسي والمعلق أميتاب تيواري، عند سؤاله عن التغييرات التي جلبتها هذه الانتخابات.

تغيير السردية

ويشعر غالبية الهنود بقلق بالغ إزاء عدم كفاية فرص العمل وارتفاع الأسعار. لكن استطلاعات الرأي قبل الانتخابات تظهر أن هذه المخاوف تتغلب عليها السياسات التي يتبناها رئيس الوزراء مودي، ونمو الهند في النظام العالمي.

ويحلل مقال نشر مؤخرا بقلم ميلان فايشناف وكارولين مالوري في مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي كيف أن مكانة الهند الصاعدة على المسرح العالمي تمثل فوزا كبيرا لمودي في نظر العديد من الناخبين الهنود. ويطلق ميهير شارما عبر مقال رأي نشرته "بلومبرغ" على هذه الفكرة اسم "خطة مودي لجعل الهند عظيمة مرة أخرى".

وعبر تذكير المواطنين بالإخفاقات الاقتصادية للحكومات السابقة وإغراقهم بالترويج "عالي النبرة".....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا