إقرا أيضا
عاجل.. توضيح خطير من هيئة الدواء بشأن استخدام "ديكساميثازون" كعلاج كورونا
11 سبباً مفاجئاً لعدم شعورك بالراحة أثناء النوم!
قال وليد فاروق رئيس الجمعية الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات إنه لم يرَ أي تقرير لمنظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش ولكننا يجب أن نعي ان الدفاع عن العمالة المصرية في ليبيا وما حدث من جريمة انسانية واضحة من المليشيات المسلحة التابعة لحكومة الوفاق واقع على الخارجية المصرية كجهة حكومية ومنظمات المجتمع المدني في مصر.
وأكد وليد فاروق في تصريح لـ" صدى البلد " أننا دولة لها مؤسساتها وآلياتها التي تدافع وتضع حدا تجاه اي انتهاكات ضد مصريين في اي دولة وايضا الدور المحمود الذي تلعبه المنظمات الحقوقية المصرية في التنديد بهذا الفعل المشين وأظن اننا لا يجب ان ننتظر من أي منظمة دولية ايا كان اسمها ان تدين أو تبرر. نحن لنا نوافذنا ويجب ان نثق في المجتمع المدني المصري في تناول هذا الأمر ولا يعنينا رأي العفو الدولية او هيومان رايتس واتش.
وأوضح أن الجمعية الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات وإحدى عشرة منظمة مصرية وعربية تقدمت بخطابات للأمين العام للأمم المتحدة والمفوض السامي لحقوق الإنسان ورئيس المفوضية للاتحاد الأوروبي للتحقيق في جريمة تعذيب واساءة المعاملة للعمالة المصرية في ترهونة في ليبيا وتشكيل بعثات تقصي حقائق لكشف الجناة ومحاكمتهم.
ويعتقد أنه في ظل مواقف المنظمات الدولية المسيسة السابقة يجب علينا أن لا ننتظر منهم اي تحرك واننا لا يجب ان نهتم بما تتناوله من الأساس.
كما أن الجمعية الوطنية استندت في خطاباتها إلى نصوص الاتحاد الأوروبي ومواد اتفاقية حماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم بقرار الجمعية العامة ٤٥ المؤرخ بتاريخ ١٨ ديسمبر ١٩٩٠.
مواضيع متعلقة
سلاف فواخرجي تحتفل بعيد ميلاد ابنها حمزة.. أحبك ثم أحبك
لطيفة تروج لأغنيتها الجديدة للشمس.. فيديو
بدرية طلبة وانتصار في برنامج بيت ريا وسكينة
لأول مرة.. أغنية تضم ١١ دولة أفريقية لدعم الجيش الأبيض